لكح والاموال الهاربه (ملف خاص لمنتدى همس المشاعر )

رامى لكح

* شخصيه صاحبت الجدل الطويل فى ايامه عمره
وفى اعماله
تعالوا نشوف مين هوا رامى لكح
وايه حكايته
** الاسم الحقيقى /ريمون لكح
** رجل اعمال مصرى فرنسى (يعنى صاحب الجنسيتين )
ودا كان سبب فى خروجه من مجلش الشعب عن دائره الازبكيه والظاهر
** الديانه /مسيحى كاثوليكى
** وصلت ديونه الى مليار و300 جنيه
**توقف عن سداد ديونه لعدم قدرته على السداد بانتظام
وبدا البنك يطالب بفلوسه
مما اضطر رامى للهروب من مصر سراعام 2001 قبل اصدار قرار بمنعه من السفر
** سافر لفرنسا وبداء باداره مشاريعه من هناك
** صاحب الجريده فرانس سوار التى نشرت الصور المسيئه للرسول صلى الله عليه وسلم ,,غير انه قام باقاله رائيس التحرير المسئول عن ذالك واعلن تبرئته مما حدث وقدم اعتذار للمسلمين
** من ضمن مشاريعه شركه طيران اسمها طيران الشروق
بالاضافه لمجموعه من شركات المنظفات معروفه باسم لحك جروب
دا غير مشاريع سياحيه
** قصه لكح بدائت فى التسعينات عندما اراد التوسع فى مشاريعه الاقتصاديه فقرر الاستدانه من البنوك حتى يتمكن من تحقيق حلمه فى مشاريعه المتعدده
لم يتمكن رامى من السداد للبنوك بانتظام مما جعل البنوك تطالب باموالها فى المحاكم والنيابه
قرر رامى الهروب مثله مثل اى رجل اعمال تعثر فى سداد مبالغ البنوك
** يقال ان رامى متزوج من ابنه الرائيس الفرنسى السابق جاك شيراك
مما كان له قوه فى مواجهه معترضيه واعدائه خصوصا وان النظام فى مصر يعتبر صديق للرائيس الفرنسى السابق
** حكايته مع الفنانه الهام شاهين :
صرحت الهام شاهين فى برنامج لها مع ايناس الديغيدى انها كانت مرتبطه برامى بقصه حب وانها كانت هتوصل للزواج وان رامى كانت مستعد انه يترك دينه المسيحى ويدخل فى الاسلام من اجل الزاج بها
الا ان المشروع فشل ودا على لسان الهام بسبب اهل رامى ورفضهم لفكره تحويله من مسيحى كاثوليكى لسلم
ورد رامى على كلام الهام وقال انه كله كدب وافتراء وانه مش هيسمح باى حد انه يسؤ سمعته (على اساس انها نضيفه )وانه هيرفع قضيه على الهام بسبب الكلام داه
رجع رامى لكح لمصرى بعد ما سدد كل ديونه وعاد لماصله مشاريعه التى لم تتوقف لحظه حتى اثناء هروبه
شوهد رامى عند وصوله بمطار القاهره وكان فى استقباله اكثر من 300 مصرى حاملين اللفتات والهتفات مرحبيين بعودته سالما ويطالبونه بترشيح نفسه لمجلس الشعب من جديد عن دائره الظاهر والازبكيه
الا ان رامى رفض وقال انا مش جاى عشان ارشح نفسى للانتخابات
وفى ثانى يوم لوصول رامى لكح كان فى صوان العزاء لفقيد الامه الشيخ محمد سيد طنطاوى شيخ الازهر الشريف
وبكدا يبدا عهد جديد لرامى بعد عودته وينتهى عهد اسود عليه من الهروب والمديونيات

قام باعداد الملف جوبا85
خاص لمنتدى همس المشاعر ولاعضاء الكرام

اعتقد ان رجوع المتعسرين ومحاولة تسوية مديوناتهم ده شئ في مصلحة البلد
لأننا مش هانستفاد حاجة من سجنهم لكن التصالح هايعود علي البلد بأموال هي في اشد الحاجة ليها
وعموما التحقيق رائع يا محمد شكرا ليك